تاريخ الوشو كونغ فو ( اجزا الأول )
صفحة 1 من اصل 1
تاريخ الوشو كونغ فو ( اجزا الأول )
يعد هذا الفن العريق من أقدم الفنون القتالية إن لم يكن أولهم آي منذ 3500 عام وهناك أقوال متضاربة علي أنها منذ 7000 عام وقد نشأت اللعبة علي يد الأمير بوذا ابن إمبراطور الصين وقد كان لبوذا فلسفة خاصة به في ذلك الوقت وهي البعد عن العنف والتقشف آي الزهد والدعوة آلي الحب فاتبعة الكثير من الناس في ذلك الوقت وحينه غضب إمبراطور الصين و طلب منة آن يفض هذه الجماعة آو يرحل خارج البلاد بنيه ان يلاقوا حتفهم بالصحراء الشاسعة فوافق بوذا واخذ جماعته وخرج بهم خارج البلاد وعندما نفذت حمولتهم من الطعام بدأو يرسلو بعض الجماعات منهم للإحضار الطعام من الصين فكان يسطو عليهم قطاع الطرق سعيا وراء الطعام فما كان من بوذا سوي آن جلس يفكر ثم قال لنفسه من الأشرس علي الأرض أجاب الحيوان ثم آتى بسؤال أخر من ألاذكي علي الأرض أجاب الإنسان فما بالنا لو استطعنا آن نجمع بين فكر الإنسان وقوة وشراسة الحيوان وبالفعل طلب من اتباعه أن يأتوا بكل الحيوانات أو الطيور الموجودة بالمنطقة وبالفعل استطاعو الحصول علي خمس حيوانات وهي ( القرد – النمر – الثعبان – الكركي الأبيض – التنين المائي) ثم آمر رجالة بمراقبة كل ما يصدر من هذه الحيوانات كالتالي لو أخذنا فرضا حيوان القرد فطلبت من شخص محدد أن يراقب حركات يد القرد ويحفظها ويتعلمها وهكذا لكل عضو من أعضاء القرد شخص محدد يراقبه ثم آمر كل من تعلم شيء أن يعلمه لشخص واحد وعندها وجدنا أشخاص يجيدون اللعب بطرق حيوان محدد وهكذا جميع الحيوانات حتى اشتدت شوكتهم وبنو معبد لهم يعرف باسم معبد المدربين ( شاو لين) فعندما علم بذلك إمبراطور الصين بذلك آمر جماعه المنشو بحرق المعبد وقتل جميع الرهبان وبالفعل استطاعو هدم المعبد الذي دافع عنه البعض وقتل به البعض وهرب منة البعض آلي بلدان مختلفة حاملين معهم النواة للألعاب الأخرى مثل الكراتية و آلتاي كون دو و الننجا وكافه الألعاب الأخرى التي بدأت في التطور والانتشار عكس ما جري مع فننا فقد استطاعو من نجو من الرهبان أن يعيدو تشيد المعبد لثاني مرة وأيضا هدمة الإمبراطور آلي أن ساعدو الإمبراطور في طرد جيش ألما غول ب 18 راهب فقط حتى أعاد الإمبراطور بناء المعبد لهم وهو نفس المعبد المقام آلي الآن واندثر هذا الفن مع رواده داخل الصين آلي أن اخرجة بروس لي آلي العالم منذ حوالي 40 عام
في وقت مبكر جدا يعود إلى عهد المجتمع البدائي حينما كان لزامًا على البشرية أن تصارع الوحوش من أجل البقاء، فلجأت إلى استخدام العصي وغيرها من الأدوات البدائية، وصارت تدريجيًّا تتعرف من خلال هذه الصراعات على مهارة استخدام الأسلحة وفن المصارعة، ومع ظهور الاشتباكات بين القبائل أخذ الناس يستخدمون أسلحة أقوى كالسيف، والبلطة، والفأس، وأثناء هذه المعارك ظهر نوع من الرياضة أُطلق عليه "الرقص" بهدف تنشيط الجسم، وكان له أنواع عديدة، فمنها ما يقلِّد حركات الحيوانات كالقرود، والطيور، والدب، وقد سُمِّيت باسم "رقصات الحيوانات المائة".
بالإضافة إلى ذلك كان يوجد ما يُسمَّى باسم "قان تشي"، و"قان" في اللغة الصينية تعني الترس، وهو سلاح يشبه الفأس، وكان يُستخدم في الحروب القديمة، وهذا النوع من الرقص كان رقصًا عسكريًّا خاصًّا بوصف الحرب وتدريب الجنود. وكذلك ظهر ما يُسمَّى بـ"جياو داي شي" أي المصارعة بالقرن، وهي شكل من أشكال المصارعة بين المحاربين، ومن أشهر القبائل التي عُرف عنها هذا النوع من المصارعة قبيلة "تشي يو" في شرق الصين.
وخرجت فنون الدفاع عن النفس من الصين تحت مسميات كثيرة مثل : كيمبو , شون را, شاين سوترا , كونغ فو.
وقد ذكرت بعض الكتب ان مصدر ألعاب الدفاع عن النفس هي الهند ثم الصين ، ولكن أغلبية الكتب والذين لهم الخبرة بهذه الألعاب يرجحون بأن مصدرها الصين .
وقد تختلف أسماء أصل ألعاب الدفاع عن النفس ولكن لايختلف المقصد ، وتعتبر الكونغ فو هي أقدم فن قتالي وأحدثها أنتشاراً .
ما هو الووشو:
الكونغ فو هو فن قتالي عنيف متعدد الأساليب والفنون حيث أنها تصل الى 1500 أسلوب وفن مأخوذ من بعض قتال الحيوانات وأساليب محترفين هذه اللعبة مثل النمر والأفعى والقرد والسكران والطير والصقر وغيرها ، وتحتوي الكونغ فو على كيوتو وهسينج يختلف من اسلوب الي اخر
لعاب الووشو 221ق.م - 220م
إن ألعاب "ووشو" الصينية تشكَّلت وتطورت مع تقدم المجتمع في عهد أسرة "شانغ" (القرن السادس عشر - الحادي عشر ق.م). وظهرت الفأس والرمح وما يشبههما من أسلحة مع ظهور صناعة البرونز، وبالتالي عملت هذه الأسلحة على رفع مستوى المهارات في الهجوم والدفاع.
وفي هذه المرحلة انتشرت لعبة "السيف" بشكل ملحوظ، ولكن أدوات الوقاية لم تكن متوفرة في تلك الفترة؛ وهو ما ترتب عليه وقوع حوادث كثيرة؛ فذات مرة جرت في مملكة "تشو" مباراة لمسابقة الشيش استمرت سبعة أيام، وبلغ عدد القتلى والجرحى 60 شخصًا، ولم يكن الأمر موقوفًا على الرجال؛ فقد كان هناك عدد غير قليل من النساء يشتركن في لعبة "السيف"، وقد شهدت ألعاب "ووشو" تطورًا ملحوظًا إذ ظهر في مبارياتها حينذاك الحَكَم والميدان والأزياء الخاصة بها، ولقد تأكَّد ذلك من مشط خشبي عُثر عليه بين المخلفات الأثرية، التي اكتشفت في مقبرة من عهد أسرة "تشين" على جبال "العنقاء" في محافظة "جيانغلنغ" بمقاطعة "هوبي" عام 1975م؛ فعلى وجهيْ هذا المشط صورة ملونة تصف مباراة حافلة لألعاب "ووشو"، فيها منصَّة للمباراة، وفوق المنصَّة ثلاثة رجال عراة إلا من سروال قصير حول الجذع وحذاء مقدمه مرتفع، وكان اثنان في المباراة، والثالث هو الحكم، وكان مادًّا يديه.
وفي عهد أسرة "هان" (206 ق.م -220م)
أصبحت تلك الفنون شكلاً من أشكال الرياضة البدنية، وظهرت أنواع مختلفة من رقصات السيف، وكانت كلها تتسم بطبيعة الهجوم، وأصبحت هذه الرقصات شيئًا لازمًا عند إقامة المآدب. ومن أشهر ما عُرض في هذا العهد قصة "مأدبة هونغمن"؛ إذ تصف هذه القصة أن "شيانغ يوى" ملك "تشو" أقام ذات يوم حفلاً في "هونغمن" متظاهرًا بتكريم خصمه "ليوبانغ" ملك "هنا"، وكان "شيانغ" ينوي أن يقتل خصمه أثناء الرقص بالسيف؛ فهبَّ "فان كواي" يلعب بالسيف على الفور خلال المأدبة مدافعًا عن "ليوبانغ" بجسمه.
وفي عهد أسرة مينغ (1368 - 1644)
تعدَّدت مدارس ألعاب "ووشو" الصينية، كما تم تلخيص تجاربها نظريًّا في كتب، وأشهر تلك الكتب كتاب "الخبرة الجديدة"، ومقالات ألعاب الووشو، والجدير بالذكر أن كتاب "الخبرة الجديدة" كتبه جنرال كبير هو "تشي جي قوانغ" (1528 - 1587م) عند طرد الغزاة اليابانيين في عهد أسرة "مينغ"، وكان ماهرًا في ألعاب الووشو بأنواعها المختلفة مثل الملاكمة، ولعبة النبوت، ولعبة السيف، ولعبة الشوكة والقوس، والسهم والترس، وكان يقول: إن الملاكمة هي المصدر لكل أنواع ألعاب الووشو، والقوات التي كان يقودها كانت مشهورة بالشجاعة والمهارة، وسميت "قوات أسرة مينغ الأولى".
وفي عهد أسرة تشينغ (1644 - 1911م)
انتشرت الجمعيات والمراكز للتدرب على ألعاب "ووشو" السرية بين أبناء الشعب، وبعض الملاكمات المشهورة مثل ملاكمة "تايجي"، والراحة "باقوا" والـ" شينغي" و"باجي" و"تونغبي"، وقد تشكل معظم هذه الأنواع في عهد أسرة "تشينغ".
بعد ثورة 1911م أولى السيد "صون يات صن" رائد الثورة اهتمامًا خاصًّا بالووشو؛ فقد وجد أنها تهدف إلى استنهاض الجماهير بتقوية أجسامهم وتدعيمها للوطن بالشباب القوي. وقد تأسست أثناء تلك الفترة جمعية "جينغوو" للتربية البدنية التي أسسها "هو يوان جيا" ممارس ألعاب "ووشو" المشهور داخل البلاد وخارجها عام 1919م، وهي منظمة شعبية كبيرة، وقد كتب السيد "صون يات صن" بخط يده عبارة تذكارية للجمعية هي "الاهتمام بألعاب الووشو". وبعد عام 1927م تأسس "مركز ألعاب الووشو الوطني"، وكذلك على مستوى المقاطعات والمدن الصينية تأسست مراكز ألعاب "ووشو" محلية، ومن أشهرها جمعية "جينغوو" في "شينغهاي"، والجمعية الصينية لممارسي الووشو في "تيانجين"، وكل هذه المراكز لعبت دورًا إيجابيًّا في نشر وتطوير فنون "الووشو".
في وقت مبكر جدا يعود إلى عهد المجتمع البدائي حينما كان لزامًا على البشرية أن تصارع الوحوش من أجل البقاء، فلجأت إلى استخدام العصي وغيرها من الأدوات البدائية، وصارت تدريجيًّا تتعرف من خلال هذه الصراعات على مهارة استخدام الأسلحة وفن المصارعة، ومع ظهور الاشتباكات بين القبائل أخذ الناس يستخدمون أسلحة أقوى كالسيف، والبلطة، والفأس، وأثناء هذه المعارك ظهر نوع من الرياضة أُطلق عليه "الرقص" بهدف تنشيط الجسم، وكان له أنواع عديدة، فمنها ما يقلِّد حركات الحيوانات كالقرود، والطيور، والدب، وقد سُمِّيت باسم "رقصات الحيوانات المائة".
بالإضافة إلى ذلك كان يوجد ما يُسمَّى باسم "قان تشي"، و"قان" في اللغة الصينية تعني الترس، وهو سلاح يشبه الفأس، وكان يُستخدم في الحروب القديمة، وهذا النوع من الرقص كان رقصًا عسكريًّا خاصًّا بوصف الحرب وتدريب الجنود. وكذلك ظهر ما يُسمَّى بـ"جياو داي شي" أي المصارعة بالقرن، وهي شكل من أشكال المصارعة بين المحاربين، ومن أشهر القبائل التي عُرف عنها هذا النوع من المصارعة قبيلة "تشي يو" في شرق الصين.
وخرجت فنون الدفاع عن النفس من الصين تحت مسميات كثيرة مثل : كيمبو , شون را, شاين سوترا , كونغ فو.
وقد ذكرت بعض الكتب ان مصدر ألعاب الدفاع عن النفس هي الهند ثم الصين ، ولكن أغلبية الكتب والذين لهم الخبرة بهذه الألعاب يرجحون بأن مصدرها الصين .
وقد تختلف أسماء أصل ألعاب الدفاع عن النفس ولكن لايختلف المقصد ، وتعتبر الكونغ فو هي أقدم فن قتالي وأحدثها أنتشاراً .
ما هو الووشو:
الكونغ فو هو فن قتالي عنيف متعدد الأساليب والفنون حيث أنها تصل الى 1500 أسلوب وفن مأخوذ من بعض قتال الحيوانات وأساليب محترفين هذه اللعبة مثل النمر والأفعى والقرد والسكران والطير والصقر وغيرها ، وتحتوي الكونغ فو على كيوتو وهسينج يختلف من اسلوب الي اخر
لعاب الووشو 221ق.م - 220م
إن ألعاب "ووشو" الصينية تشكَّلت وتطورت مع تقدم المجتمع في عهد أسرة "شانغ" (القرن السادس عشر - الحادي عشر ق.م). وظهرت الفأس والرمح وما يشبههما من أسلحة مع ظهور صناعة البرونز، وبالتالي عملت هذه الأسلحة على رفع مستوى المهارات في الهجوم والدفاع.
وفي هذه المرحلة انتشرت لعبة "السيف" بشكل ملحوظ، ولكن أدوات الوقاية لم تكن متوفرة في تلك الفترة؛ وهو ما ترتب عليه وقوع حوادث كثيرة؛ فذات مرة جرت في مملكة "تشو" مباراة لمسابقة الشيش استمرت سبعة أيام، وبلغ عدد القتلى والجرحى 60 شخصًا، ولم يكن الأمر موقوفًا على الرجال؛ فقد كان هناك عدد غير قليل من النساء يشتركن في لعبة "السيف"، وقد شهدت ألعاب "ووشو" تطورًا ملحوظًا إذ ظهر في مبارياتها حينذاك الحَكَم والميدان والأزياء الخاصة بها، ولقد تأكَّد ذلك من مشط خشبي عُثر عليه بين المخلفات الأثرية، التي اكتشفت في مقبرة من عهد أسرة "تشين" على جبال "العنقاء" في محافظة "جيانغلنغ" بمقاطعة "هوبي" عام 1975م؛ فعلى وجهيْ هذا المشط صورة ملونة تصف مباراة حافلة لألعاب "ووشو"، فيها منصَّة للمباراة، وفوق المنصَّة ثلاثة رجال عراة إلا من سروال قصير حول الجذع وحذاء مقدمه مرتفع، وكان اثنان في المباراة، والثالث هو الحكم، وكان مادًّا يديه.
وفي عهد أسرة "هان" (206 ق.م -220م)
أصبحت تلك الفنون شكلاً من أشكال الرياضة البدنية، وظهرت أنواع مختلفة من رقصات السيف، وكانت كلها تتسم بطبيعة الهجوم، وأصبحت هذه الرقصات شيئًا لازمًا عند إقامة المآدب. ومن أشهر ما عُرض في هذا العهد قصة "مأدبة هونغمن"؛ إذ تصف هذه القصة أن "شيانغ يوى" ملك "تشو" أقام ذات يوم حفلاً في "هونغمن" متظاهرًا بتكريم خصمه "ليوبانغ" ملك "هنا"، وكان "شيانغ" ينوي أن يقتل خصمه أثناء الرقص بالسيف؛ فهبَّ "فان كواي" يلعب بالسيف على الفور خلال المأدبة مدافعًا عن "ليوبانغ" بجسمه.
وفي عهد أسرة مينغ (1368 - 1644)
تعدَّدت مدارس ألعاب "ووشو" الصينية، كما تم تلخيص تجاربها نظريًّا في كتب، وأشهر تلك الكتب كتاب "الخبرة الجديدة"، ومقالات ألعاب الووشو، والجدير بالذكر أن كتاب "الخبرة الجديدة" كتبه جنرال كبير هو "تشي جي قوانغ" (1528 - 1587م) عند طرد الغزاة اليابانيين في عهد أسرة "مينغ"، وكان ماهرًا في ألعاب الووشو بأنواعها المختلفة مثل الملاكمة، ولعبة النبوت، ولعبة السيف، ولعبة الشوكة والقوس، والسهم والترس، وكان يقول: إن الملاكمة هي المصدر لكل أنواع ألعاب الووشو، والقوات التي كان يقودها كانت مشهورة بالشجاعة والمهارة، وسميت "قوات أسرة مينغ الأولى".
وفي عهد أسرة تشينغ (1644 - 1911م)
انتشرت الجمعيات والمراكز للتدرب على ألعاب "ووشو" السرية بين أبناء الشعب، وبعض الملاكمات المشهورة مثل ملاكمة "تايجي"، والراحة "باقوا" والـ" شينغي" و"باجي" و"تونغبي"، وقد تشكل معظم هذه الأنواع في عهد أسرة "تشينغ".
بعد ثورة 1911م أولى السيد "صون يات صن" رائد الثورة اهتمامًا خاصًّا بالووشو؛ فقد وجد أنها تهدف إلى استنهاض الجماهير بتقوية أجسامهم وتدعيمها للوطن بالشباب القوي. وقد تأسست أثناء تلك الفترة جمعية "جينغوو" للتربية البدنية التي أسسها "هو يوان جيا" ممارس ألعاب "ووشو" المشهور داخل البلاد وخارجها عام 1919م، وهي منظمة شعبية كبيرة، وقد كتب السيد "صون يات صن" بخط يده عبارة تذكارية للجمعية هي "الاهتمام بألعاب الووشو". وبعد عام 1927م تأسس "مركز ألعاب الووشو الوطني"، وكذلك على مستوى المقاطعات والمدن الصينية تأسست مراكز ألعاب "ووشو" محلية، ومن أشهرها جمعية "جينغوو" في "شينغهاي"، والجمعية الصينية لممارسي الووشو في "تيانجين"، وكل هذه المراكز لعبت دورًا إيجابيًّا في نشر وتطوير فنون "الووشو".
بدر الدين أحمد- عضو جديد
- عدد الرسائل : 18
العمر : 35
الدولة :
:
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 11/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى